مطالبات بالحرية لوزير الغلابة والسجن سنة لـ 44 معتقلا بالشرقية وظهور 23 من المختفين

. . ليست هناك تعليقات:

 



وثقت منظمة "نحن نسجل" الحقوقية استمرار حبس الدكتور باسم عودة المعروف بـ"وزير الغلابة" بحكومة الدكتور هشام قنديل في زنزانة انفرادية منذ لحظة اعتقاله في 13 نوفمبر 2013 وحتى الآن.

وكانت قد صدرت أحكام متنوعة بين الإعدام والمؤبد بحق عودة في العديد من القضايا ذات الطابع السياسي ضمن مسلسل التنكيل به والانتهاكات التي يتعرض لها دون جريمة حقيقية غير أنه أحد رموز ثورة يناير، وكان ينادي بتطبيق أهدافها من عيش وحرية وعدالة اجتماعية وكرامة إنسانية.

وفي وقت سابق وجهت أسرة الدكتور باسم عودة الأستاذ بقسم الهندسة الحيوية الطبية والمنظومات بكلية الهندسة جامعة القاهرة، واستشاري الهندسة الطبية وتكنولوجيا الرعاية الصحية، نداء استغاثة لإنقاذه من الحبس الانفرادي في سجن ملحق مزرعة طرة، وفتح الزيارة الممنوع منها منذ أكثر من 5 سنوات.

وأكدت عدم تمكنهم من الاطمئنان على سلامته وأحواله في ظل ظروف الاحتجاز التي تتنافى وأدنى معايير سلامة وصحة الإنسان ، فلم تسمع صوته أو تره منذ  أكثر من 3 سنوات في آخر جلسة للمحاكمة .

وأشارت إلى حق أسرته وأمه وأولاده في الاطمئنان عليه وزيارته ، مؤكدة أن ما يحدث يخالف أدنى معايير حقوق الإنسان فرغم حصول الأسرة على عدة أحكام بتمكينهم من زيارته ، إلا أن إدارة السجن لا تسمح بالتنفيذ ضمن مسلسل الانتهاكات التي يتعرض لها عقب اعتقاله في  نوفمبر 2013.

 

جنح بلبيس تقرر السجن لمدة سنة لـ 44 معتقلا من منيا القمح

واعتقلت قوات الانقلاب بالشرقية المواطنين محمد خليل أحمد وأحمد عبدالوهاب سلامة، عقب حملة مداهمات شنتها على بيوت المواطنين بمركز بلبيس والقرى التابعة له استمرارا لنهج الاعتقال التعسفي للمواطنين دون سند من القانون واعتقال كل من سبق اعتقاله ، بما يعكس استمرار العبث بالقانون وإهدارا للحقوق .

فيما ظهر بنيابة مركز الزقازيق بعد اختفاء ما يقرب من 10 أيام المواطن " أحمد محمد منصور " وقررت النيابة حبسه 15يوما على ذمة التحقيقات باتهامات ذات طابع سياسي .

وأصدرت محكمة جنح بلبيس ما يسمى بـ"دائرة الإرهاب" قرارا بالحبس سنة وغرامة 500جنيه في قضايا لعدد44 معتقلا بمركز منيا القمح على خلفية اتهامات ومزاعم ذات طابع سياسي تم تلفيقها لهم عقب اعتقال عدد منهم وتدوير الاعتقال لعدد آخر ضمن مسلسل الانتهاكات بحسب أحد أعضاء هيئة الدفاع عن معتقلي الرأي بالشرقية.

 

مطالب بالحرية للصحفي هشام عبدالعزيز بعد مرور 1000 يوم على اعتقاله

إلى ذلك طالبت منظمة نحن نسجل الحقوقية بإنهاء معاناة الصحفي هشام عبدالعزيز وكل الصحفيين المحتجزين على ذمة قضايا رأي.

جاء ذلك بالتزامن مع مرور 1000 يوم على اعتقال داخلية الانقلاب "عبد العزيز" الصحفي بقناة الجزيرة مباشر منذ  يونيو 2019 بعد رجوعه من قطر لقضاء إجازته السنوية في مصر.

وأشارت إلى طرف من الانتهاكات التي تعرض لها ومن بينها الإخفاء القسري قبل أن يظهر على ذمة قضية باتهامات مسيسة وتدويره على ذمة قضية أخرى بنفس الاتهامات بعد حصوله على إخلاء سبيل في القضية الأولى.

وذكرت أن " هشام " يعاني من تدهور في حالته الصحية، وقد يتعرض لفقد بصره  نتيجة سوء الرعاية الصحية  بعد إصابته بمياه زرقاء على العين (ارتفاع ضغط العينين) و يعاني من عدم الرؤية في إحدى عينيه  .

 

ظهور 23 من المختفين قسريا

ظهر 23 من المختفين قسريا أثناء عرضهم على نيابة الإنقلاب العليا ، وقررت حبسهم 15 يوما على ذمة التحقيقات وهم:

1. أحمد رمضان محمد

2. أحمد صلاح محمد عبد الحميد

3. أحمد محمد أحمد الشربيني

4. أحمد محمد خليل حسن

5. إسلام وهبة السيد

6. أيمن محمود سيد طه

7. حسام حسن عبد التواب حسن

8. خالد محمد سيد زين

9. سامح نبيل أحمد إسماعيل

10. عبد الستار علي عبد الستار عبد القادر

11. عبد الله محمد عبد الفتاح جبريل

12.  عبد الوهاب خليفة عبد الوهاب محمد

13. علي مصطفى عبد الجواد جابر

14. ماهر محمد نجيب محمد

15. محمد إبراهيم خليل حسن

16. محمد سامي طه رزق

17. محمد عطية كامل إبراهيم

18. محمد محمود عبد المنعم حماد

19. نجاح عبد السلام محمد جعفر

20. نشأت أحمد عبد الفتاح إبراهيم

21. وسام صلاح محمد إبراهيم

22. يحيى محمود غزلان

23. يوسف خالد حامد عبد الهادي


المصدر: بوابة الحرية والعدالة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بحث

مواقيت الصلاة

صفحتنا على الفيس بوك


المتابعون

الأرشيف

أنت الزائر رقم